السبت، 13 يوليو 2019

لشطك سابق ...



كم سنه فاتت كم سنه عدت

حتى سنينى عَندك هدت

عمر م حسيت انى كبرت

لسه ياروحى مهما سهرت

 ولا يوم عندى لغيرك كنت

 كل اوقاتى  لذكراك انت

كل الفرحه لمين غيرك انت

عشتها راضيه كده من غيرك

لكن تابعه لناصية سيرك

 ولا روح قدرت تملى مكانك

 حتى النبضه همس كلامك

غرسه ايامك جوة سنينى

شوق وفرحه تكفى حنينى

 غصب حبيبى حاولت انساك

 علشان اقدر اعيشها هناك

 من غير روح ولا حتى حياه

 وقفه سنينى لحد مداك 

صرخه كبيره جوه عيونى

 قالت شرحت صبر جنونى

بحر غريق ومركبى دابت 

حتى شراعها رابط ثابت

وشط امانى عندك حابك

راضيه ياربى ورضينى تانى

علشان اقدر اكفى زمانى

واعيش بيقينى بان الاخر

بمركبى راح ارسى 

 لشطك سابق..




هناك 7 تعليقات:

  1. متلألأة كالعادة

    تحياتي

    ردحذف
  2. حمد الله ع السلامة ياقطر الاشعار

    ردحذف
    الردود
    1. الله يسلم ايامك بالخير والسعاده ... مساء الصفاء

      حذف
  3. الله الله سلمت اناملك الرقيقه على مانسجته من جمال ورقه ومعانى
    حقا الف تحيه لكلمات شخصك الكريم

    ردحذف
    الردود
    1. اهلا بيك استاذ محمود حسن .. ميرسى لطيب الكلمات
      نورتنى اخى

      حذف
  4. لعلكم بخير أستاذة
    لعلكم بصحة وسعادة
    يارب

    ردحذف

رأيك لو سمحت